دمى وألعاب تنطقها مخيلة امرأة وتقول: يا رب
الوحدة: 16-8-2020 (لعبتي.. سميتها مها.. قلبي يحبها.. سمراء لعبتي.. بشعرها الجميل.. وثوبها الحرير.. فأوشكت تطير) بين يديها الصغيرتين التي حملتها مع والدتها إلى سوق الضيعة وانكبت معها تفك أزرار وعروات الأكياس لتخرجها وتداعبها…