3 مليارات و٦٢٨ مليون ليرة سورية مبيعات فرع مؤسسة أعلاف اللاذقية..

الوحدة: 7-2-2021

 

 

 كشف مدير فرع المؤسسة العامة للأعلاف في  اللاذقية، سائر يونس حبيب، لـ (الوحدة) أن مبيعات فرع مؤسسة أعلاف اللاذقية خلال عام ٢٠٢٠ بلغت ٣ مليارات و٦٢٨ مليون ليرة سورية، وبلغت قيمة المشتريات ٣ مليارات و ٣٨٤مليون ليرة سورية، وكانت كميات مبيعات المواد العلفية بالأطنان، كالآتي:

  • ٥٥٣٦،٦٤٢ نخالة، ٤٥٢٤،٤٩٥ كبسول، ٣٩٦ ،٧٨٤ شعير، ١٠٤٩،٣٣٠جريش، و٤٠،٠٢٠كسبة مقشورة ، ١١٢،٧٢٤كسبة غير مقشورة، ٣٥٩٩،٧٥٨ ذرة صفراء، ٧٦٠،٦٢٢ كسبة صويا.

 وفي سياق متصل، فإن المؤسسة العامة للأعلاف، تقدم المواد العلفية لمربي الثروة الحيوانية بالسعر المدعوم.

 تجدر الإشارة، إلى أنه قد بلغ آخر سعر للمواد العلفية لعام ٢٠٢٠ بحسب قرار مجلس إدارة المؤسسة العامة للأعلاف للطن الواحد، كما يلي:

نخالة ٢٥٠٠٠٠ليرة سورية، كبسول ٣٨٥٠٠٠ليرة سورية، شعير ٣٥٠٠٠٠ليرة سورية، جريش ٣٨٥٠٠٠، كسبة مقشورة ٦٠٠٠٠٠، كسبة غير مقشورة٦٠٠٠٠٠ ليرة سورية، ذرة صفراء ٤٨٥٠٠٠ ليرة سورية، كسبة صويا ٨٦٥٠٠٠ليرة سورية.

أما بالنسبة لعدد رؤوس الثروة الحيوانية، فقد بلغت حسب إحصائية وزارة الزراعة لعام ٢٠١٩- كما يلي:

 ٣٩٧٢٠ رأساً من الأبقار، ٩٨٠٣٦ رأساً من الأغنام، ١١٩٨٦ رأساً من الماعز، ٢٥١ رأساً من الخيول، ونحو ١٧٠ مدجنة مرخصة، و ٧ مزارع سمكية مرخصة، يتم إمدادها بالمقنن العلفي.

جدير بالذكر، أنه تمت إضافة دورة علفية حالية للمزارع السمكية.

عمل يومي لافت

 اللافت، في أعمال فرع أعلاف اللاذقية ، أنه يعمل بشكل يومي على استجرار مادة النخالة من مطاحن المحافظة الثلاث:(جبلة، الساحل، اللاذقية) وفقاً لخطط شحن ترد من الإدارة العامة إلى فروع الأعلاف في محافظات: (حماة، طرطوس، حمص، القنيطرة، درعا)، وكذلك على المراكز التابعة لفرع المؤسسة في محافظة اللاذقية، أيضاً.

الحاجة إلى معمل أعلاف

أشار مدير فرع المؤسسة إلى حاجة المحافظة الضرورية والملحة إلى إحداث معمل أعلاف، وينبغي أن يكون مجهزاً بخطين إنتاجيين معاً:

الخط الأول: جاهز أبقار حلوب لقطاع الأبقار، والخط الثاني: جاهز دواجن لقطاع الدواجن.

أبرز أعمال خطة العام الجاري

وعن  أبرز أعمال خطة فرع المؤسسة العامة للأعلاف في اللاذقية لعام ٢٠٢١، أكد مدير الفرع على ضرورة الاستمرار بالعمل لإقامة معمل للأعلاف في المحافظة، نظراً لأهميته الحيوية والتنموية الاقتصادية بالنسبة لمربي الثروة الحيوانية، وللمجتمع في آن معاً.. لما يحققه من خفض تكاليف المادة العلفية، التي تنعكس إيجاباً على السوق المحلية، فضلاً عن توفيره لفرص عمل جديدة.

هذا، ويتم العمل أيضاً على زيادة كمية المقننات العلفية لكل مقننات أنواع الثروة الحيوانية، وذلك بهدف الوصول إلى الحاجة الحقيقية والفعلية لدى كل قطاع منها.

ونوه حبيب أخيراً إلى بعض النقص باليد العاملة حالياً لدى الفرع، علماً أنه جرى إعلان عن مسابقة واختبار على مستوى المؤسسة العامة للأعلاف، وسيتم استدراك النقص في هذا الجانب من خلالها.

الحسن سلطانة

تصفح المزيد..
آخر الأخبار