الوحدة: 12- 10- 2020
انطلاقاً من أن الجامعة هي نواة المجتمع وعمدة فإن طلاب جامعة تشرين لم يقفوا مكتوفي الأيدي وطبيعتهم تحترق، وإنما شكلوا كوادر وفرقاً لمساندة رجال الإطفاء والدفاع المدني والجيش العربي السوري في إخماد الحرائق المنتشرة في ريف اللاذقية من هنا كانت مبادرة الاتحاد الوطني لطلبة سورية انضم اليه فريق تطوعي من جامعة تشرين لتكون عنوان فريقهم (إيد بإيد منطفيها).
بتول حبيب