العدد: 9275
الثّلاثاء 22-1-2019
تصوير: سانا
لأنك للياسمين قبلة، وللكبرياء عنوان، ولأن الهزيمة اجتثت أعناقهم وأردتهم أسفل سافلين، وكما كان يحصل في كلّ مرّة، استعانوا بالشيطان الأكبر وربيبته دولة الكيان الصهيوني علّهم ينثرون في سمائك سموم غيظهم من انتصاراتك..
دمشق صبراً على البلوى فكم صهرت
ســـبائك الذهب الثمين فما احتــرقَ
ستبقين يا دمشق، كما كلّ زاوية وكلّ حبّة تراب سوريّة رمزاً للشموخ وعنواناً للإباء، يحرسك الله وتُفتدين بمهجٍ أبت إلا إليك انتساباً..