الوحدة : 4-10-2021
لولا حسن حظي أو قوة نظري، لسقطت في الجورة الواقعة بعد قهوة (فينقيا) على أوتوستراد الزراعة.
أسئلة عدة خطرت على بالي بعد النجاة، ما هو حجم ضرر الشخص إذا كان نصيبه السقوط؟ ما هو حجم الخراب الذي يلحق بالسيارة بحال تعثرت فيها، وآخر سؤال لي كان لأي جهة حكومية تتبع هذه الجورة؟ فأنا أعلم أن الكثير من المؤسسات الخدمية لها جور بلا أغطية في الشوارع.
نطلب من هذه المؤسسات تفقد الأغطية على مستوى المدينة كلها وألا تبقى تلك الجور مصائد للبشر.
كنان درويش