الوحدة 5-11-2020
اتصلت به مساءً واتفقنا على (75) ألف ليرة ثمن صفيحة الزيت, وذهبت باكراً إلى المعصرة لأشتري صفيحتين, فقال لي الرجل نفسه: آسف, أصبح سعر الواحدة (80) ألفاًّ!
ما الذي يحدث, سأل (أبو جهاد) نفسه وهو يوجه شكواه لنا, وأضاف: هل جاءته التسعيرة الجديدة وهو نائم؟
لا تبيعوا ضمائركم وإنسانيتكم بثمن (بخس), ولا تستغلوا اضطرار الناس لهذه المادة الأساسية في كل بيت!