العدد: 9415
الخميس 29-8-2019
قرض من هنا، وجمعية من هناك.. تدخّل أبي إيجابياً، تزوجت وفرحت بضعة أيام ولكن..
لو سمعت نصائح من سبقني إلى هذا (الفخّ)، ولكنها كما يقولون إنها سنة الحياة، ولن أقضي ما هو قادم من عمري في الشكوى والتذمّر.. تركتُ الوظيفة، وأنا أعمل مع (حطّاب) مرخّص نظامياً، بأجر يومي يصل أحياناً إلى خمسة آلاف ليرة..
ربما، هي بوابة لحياة أفضل من حياة الموظفين الذين كانوا محسودين في وقت سابق وموضع شفقة الآن، وسبحان مغيّر الأحوال.