العدد: 9434
الخميس :26-9-2019
عجيبٌ هو أمركم يا سادة يا تجّار، فكما يُدار الدولار كفتكم تُدار.
فمصدّركم يبغي كفّة السوق السوداء عند الحساب، ومستوردكم يسعى وراء كفّة المركزي عند الشراء، وتاجر ذهبكم مدعوم بالمركزي ومرتبط بسعر السوق السوداء، فمن أيّة كفّة أنتم يا سادة؟!
احترنا واحتار معكم أصحاب القرار، ويسأل مواطن أين هو من كفّة الميزان؟.