كثر الحديث عن افتتاح مسبح جول جمّال بمنطقة الشاطئ الأزرق من حيث التسعيرة للدخول والكراج للسيارات وحجز الكراسي بين تسعيرة اليوم وغداً تسعيرة؟ وهذا يدلّ على تخبّط في الجهة التي تقوم أو ستكلف أحداً بإدارة المسبح.
بالمختصر المفيد، وبشفافية، طالما مجلس المدينة هو الفيصل في الأمر والجميع يعلم أن هذا المسبح له عدة سنوات مغلق بداعي الاستثمار من شركة عالمية، اليوم لماذا لا يتم افتتاحه بأسعار رمزية؟ إذا كانت جهة عامة لن ترحم مواطني الدخل المحدود بالأسعار فيجب أن نصفّق للقطاع الخاص المشابه، سؤال يطرحه خبثاء: من المستفيد ومن المتضرر من هكذا لغط؟ فهمكم كفاية!
تصفح المزيد..