العدد: 9337
23-4-2019
إجادة بناء دواخلنا وتوفير مستلزمات العيش الكريم والتفكير بلا أنانية
شبه اتفاق على البدء من الذات، من الإنسان أخلاقياً، نفسياً، اجتماعياً، اقتصادياً، فكرياً..
معظم الآراء جاءت في العموم وهذه مشكلة من وجهة نظرنا، وما يتوجب علينا في هذه المرحلة هو أن نسمّي الأشياء بمسمياتها والدخول إلى التفاصيل ليكون الطرح ذا فائدة..
* سالم الحلو: برأيي أن نبدأ ببناء الأنسان أولاً ومن ثم تنمية الزراعة وحقول النفط والكهرباء بالمنطقة الشرقية ومن ثم نبدأ بالبناء بالمناطق النائية وتجهيزها لتكون رافداً حقيقياً مستقبلاً وقبل كل ذلك بناء قادة عمل يكونون على قدر المسؤولية.
* نيروز علي: الإعمار الحقيقي على كافّة الأصعدة يبدأ ببناء الإنسان حقيقةً وبمصداقيّة، فكلّ الحضارات مهدُها ولحدها إنسان.
* سعد غلاونجي: تطبيق القانون
* هيثم مشاعل: إعمار البشر قبل الحجر، عندما تتم عملية إعمار البشر يعني ذلك أننا نبني على أسس سليمة وقواعد متينة.
* علي: هناك منهجان: تكتيكي آني، واستراتيجي، التكتيكي يبدأ بالقضاء والعدل وتعديل التشريع وإعادة الحقوق لأصحابها وتفعيل الحريات جدياً وإيقاف الحيتان وفرض الضرائب الحقيقية على أعمالهم، أما الاستراتيجي فهو زيادة الإنتاج البشري والاقتصادي عبر التربية والتعليم وتحسين الجامعات وبناء المصانع والورش الصغيرة والتقنيات الزراعية.
* إبراهيم هلاط: تبدأ من محاسبة الفاسدين والمرتشين.
* جمال اليوسف: من الأساس، من الإنسان قبل المكان، بناء البشر ليبنوا الحجر
* حاتم موسى: من الإنسان
* سامر حايك: من القضاء
* سامر زين: من النفوس التي في داخلنا أولاً فقد تهدم فيها الكثير، ثم من الاحتياجات الضرورية لإنهاء معاناة الشعب من خلال وضع خطط استراتيجية ضمن برامج وسياسات واضحة، وإطار زمني محدد.
* محمد دندل: على المدى البعيد تبدأ من التعليم.
* جمال الدين طه نشاوي: من المنزل يا صديقي.
* طارق: تنقسم عملي إعادة الاعمار برأيي الشخصي إلى 3 مراحل وهي بشر وشجر وحجر، تبدأ بإعادة اعمار البشر من خلال التنمية البشرية وإعداد جيل جديد وبنفس الوقت تغيير مفاهيم الأجيال الموجودة ثم زراعة البلد كلها بأشجار مثمرة وتزيينية وبعدها إعمار الحجر وفي هذا الوقت يكبر الشجر وتتم تنمية البشر.
* فراس حسن: بساطة ببناء الإنسان أولاً وثانياً وآخراً…
* إبراهيم وسوف: إعادة إعمار النفوس التي تآكلت واهترأت وإعادة إعمار الضمير الإنساني والأخلاق، وإعادة إعمار روح المحبة والتسامح والصدق المفقود في مجتمعنا، لا نريد أن نقفز في المجهول لأنّنا لا نعرف على أية أرض سنسقط.
* محمد يرش: إعمار العقول أولاً.
* سالم الحسين: إعادة الإعمار صعبة جداً في الظروف الحالية وتحتاج لعدة سنوات لكي تثمر إن لم يتم اتخاذ خطوات جريئة لا فائدة لذكرها لأنها لن تطبق.
* باسل محفوض: الإنسان
* عمار أحمد حريري: إعادة الإعمار تشمل عدة أمور، محاربة الفساد، رواتب الموظفين، تأمين الخدمات ووفرتها.
* أسامة القادري: بناء الإنسان
* أحمد عبد الله: أولاً إعادة إعمار الإنسان وبعده كل شيء سيكون بأفضل حال.
* خالد جطل: كل شخص يصلح نفسه، من الذات ونبذ الأنا، عندها يصلح المجتمع ويتم الإعمار.
* سام سلمان: المهم أن نبدأ من أين ما كان ولا نستمر بالكلام..
* زياد عامر: بعض الضمائر أضحت بحاجة إلى تعمير، والبداية من جيل الشباب الذي ذهب بعيداً نتيجة الحرب الكونية.
* عبيد نجار: إعمار الإنسان أولاً، توفير وسائل العيش الكريم أولاً.
* إسمندر إسمندر: مد جسور المحبة بين القلوب.
* أحمد محمد: احترام الآخر.
* عماد علي: افتراضياً كما قال أغلب المعلقين, التعليم وبناء الإنسان.
* خالد عثمان: من التربية بالبيت، يجب إعادة ترتيب وفرمته بالتربية الصحيحة وبعدها (كلو هيّن).
* أيمن حزام: تبدأ من البشر.
* آغا آغا: برأيي لازم نبدأ بإعمار كل ما انكسر في داخلننا أولاً، وأي إنسان مكسور من الداخل لا يستطيع أن يبني.
* طلال صالح: من بناء الجيل، البشر قبل الحجر.
* د. بشار عيسى: بدايةً من إعمار نفوس البشر وترميم انكسارات الناس وصولاً إلى تحصين القضاء وإحقاق الحق.
* مصطفى كيالي: التعليم أولاً، قطاع الصحة ثانياً.
* أبو سمرة: يبدأ الإعمار أولاً بإعادة البسمة للمهجرين والمسامحة ونسيان ما جرى والضرب بيد من حديد على كل من يتجاوز القانون ومحاربة ومحاسبة الفاسدين وخدمة عسكرية محددة والوظائف والتطوع لمن يرغب بأجور معقولة وتخفيف الضرائب والروتين ثم البدء ببناء الحجر.
* ياسمين شعبان: إعمار النفوس وبناء الكرامة لنعزز الانتماء للبلد.
* فراس خنسة: إعادة الإعمار تبدأ من تخليص البعض من الأفكار الظلامية وإنشاء جيل منفتح على الفكر الوسطي ومن تخليص البعض من مفهوم (الأنا)، باختصار من تنميه أفكار الفرد.
* علام حاج علي: بناء الإنسان على الأخلاق الحميدة، على النزاهة، الشرف، الأمانة، الإخلاص، الوفاء، الاحترام.
* بعد إصلاح وإعادة إعمار النفوس الفاسدة، أكيد البلد سيُصلح ويتعمّر تلقائياً بقضائه وتربيته و..
* ريم جبيلي: تبدأ من الإنسان بإعادة بنائه وإعماره فكرياً وأخلاقياً ودينياً واجتماعياً و….. فالبشر قبل الحجر.
* أمين عيسى: من وضع الرجل المناسب في المكان المناسب كفيل بإعادة الإعمار للبشر والحجر.
* غانه عجيب: تبدأ عملية الإعمار من بناء النفوس بشكل سليم وصحيح بعد ذلك يأتي دور وضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
* مؤتمن حداد: يجب أن تسير خطة إعادة الإعمار وفق طريقين متوازيين، الأول: تهيئة البنى التحتية المشجعة للاستثمارات وإعادة البناء، والثاني: تهيئة الظروف الموضوعية لمعالجة التداعيات النفسية والاجتماعية ووضع القوانين اللازمة التي تضمن العدالة الاجتماعية وصيانة كرامة الإنسان ومبدأ تكافؤ الفرص ومحاربة الفساد.
* خيرالله هندي: إصلاح القضاء، القانون على الجميع بدون مواربة، البدء بإصلاح التعليم بكل مفاصله، الابتعاد عن المحسوبيات بشكل كلي، الضرب بيد من حديد لكل من يخلّ بالأمن، تشكيل وزارة خاصة بالمصالحة وإعادة المهاجرين وحل مشكلاتهم
وتكون المسامحة عنواناً لها، التركيز على دعم الاقتصاد (صناعة وزراعة وحتى سياحة)، تحسين علاقتنا مع جيراننا كحد أدنى ودول العالم أجمع.
* لؤي السليمان: من الفكر والضمير والصدق والأمانة كلّ في مكانه.
* عبد الفتاح فراس: بمكافحة الفساد ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب.
* عبد الرحمن السيد: تبدأ بالعقلية، ثم تغيير الأشخاص، فليس من المعقول أن تكلف من كان في فترة الخراب أن يعيد الإعمار، مرحلة جديدة يلزمها رجال وعقول جديدة.
* يونس المصري: من الأسرة.
* ياسر الحاج إبراهيم: الأخلاق، بناء الانسان هو الأساس.
* وداد إبراهيم: خطان متوازيان، وزارات معنية بالإنسان تبدأ من وزارة التربية والجامعة والمجتمع بخطة واضحة واختصاصيين مؤهلين لقيادتها وشراكة مع مراكز خاصة تثبت جدارتها وخبراتها، وخط إعادة إعمار الحجر بتخطيط.
* هالة كاسو: الإعمار يجب أن يبدأ في البشر قبل الحجر ووضع خطط ومشاريع خدمية واقتصادية وسياحية.
* حسام نزهة: من بناء الفرد الذي خلفته الأزمة.
* عبد الرزاق أوسو: عند إلغاء المحسوبيات والواسطات، طالما هناك محسوبيات لن ننجح.
* من الذات الشخصية، وبعد النجاح يمكن التعميم.
* محمد طحان: التربية والأخلاق.
* نسرين جزعة: تبدأ من تقويم الوضع الاقتصادي للمواطن وتخفيض سعر صرف الدولار والذي يحتاج إلى خطة اقتصادية مدروسة تنبع من دراسات لتجارب سابقة لدول مرت بحروب دمرتها ولكنها نهضت أقوى من قبل.
* فداء محمود: إذا قام كل شخص بإعمار ضميره وأخلاقه وتصرف من تلقاء ذاته حتماً سيسير كل شيء بشكل صحيح (لو كل شخص وضع نفسه مكان الآخر كنا عشنا بسلام هذه وجهه نظري).
* تمام حمدان: تبدأ من بناء الإنسان أخلاقياً وعلمياً ووضع الشخص في المكان المناسب لقدراته وخبراته.
* عفاف علي: من المدارس لأن التربية والتعليم هما الأساس لإعادة بناء المجتمع بشكل صحيح وسليم ومن ثم مكافحة الفساد.
* أحمد كنعان الملحم: نبدأ من بناء أنفسنا وبعدها مكافحة الفساد.
* حسن علان: أهم شيء هو إعادة اعمار البشر (للناس للأجيال الصاعدة لأطفال اليوم رجال الغد) ومكافحة الفساد وبسط سلطة الدولة (القانون) على كامل تراب الوطن وإعمار الحجر (منازل ومحال تجارية ومؤسسات حكومية).
* وليد شاكر: إعادة إعمار النفوس التي تغيرت ومن ثم إعادة روح التسامح والمحبة..
* بسام العلي: بناء الإنسان أولاً.
* علي الرفاعي: نبدأ بإحقاق العدل وسيسهل عليك كل شيء بعده.
* مهاب نصر: من تحديث القوانين وخاصة الاقتصادية.
* ناصر بكار: من الذات.
* عصام شقالو: من المدارس، فالعلم أساس كل شيء بالدنيا.
* ربى مقصود: بأن تكون العملية التعليمية تلامس الواقع وأن يستفاد منها بشكل ملموس وليس نظرياً، ومن ثم إيجاد عمل للقوى الشبابية وإعطاء ميزات لصاحب الكفاءة وإلغاء الواسطات لأي سبب كان.
* عبد اللطيف عيشة: منطلق أي مشروع هو الإنسان بما يحمل من إنسانية.
* خالد حاج عثمان: من الإنسان، فحين يصلح الإنسان تعمر الأكوان.
* نبيل شاهرلي: من أنفسنا، من بيوتنا، من أحيائنا، من ضمائرنا، من أفعالنا ومن عملنا.
* رضوان الشيخ حسن: يجب أن نبدأ ببناء الأخلاق أولاً وأخيراً.
* محمود القاسم: إعادة إعمار العقول هو التحدي الأهم.
* عواطف الكعدي: يتم الإعمار عندما يعود الإنسان إلى نشأته الأولى طاهراً مطهراً ويتجلى عن كل الدناءة والخبائث وعلينا أن نبدأ من نفوسنا.
* ازدهار علي: تبدأ من حسن نوايا كل الذين تترتب عليهم عملية إعادة الإعمار، العمل قبل الكلام، تقديم المصلحة العامة على الخاصة، وضع الشخص المناسب في المكان المناسب.
* سماح العلي: من الفكر، أهم إعمار هو الفكر.. تغييره وتطويره.
ملاحظة: نعتذر عن نشر بعض الآراء التي شخصنت الطرح.