الوحدة 22-11-2021
كان سؤالنا لمن شكوا لنا معاناتهم مع الزراعة: إلى متى، فكان الرد: هذه حرفتنا، ومنها عشنا سنوات، والأمر مرهون بالأمل وأن تتحسّن الأسعار، معظمنا غير موظف، وحتى يكمل أبناؤنا دراستهم، ونستطيع أن نؤمن حاجيات البيت لا خيار أمامنا سوى التمسّك بالزراعة، لكننا نطالب بدعمنا وبحمايتنا، وبتسهيل أمور الزراعة، وتوفير الوقود للسيارات الخاصة بنقل الخضار حتى لا تبقى تبتزنا..