الفــرح القادم من الشـــمال

رقــم العــدد 9521
الإثنــين 3 شبــــــــــــاط 2020

ويتكرر العنوان (الفرح القادم من الشمال) بل ومن كلّ جهة توجّه إليها جيشنا البطل، حاملاً أمانة بلده وأهله وناسه، وملاحقاً فلول الإرهاب فوق كلّ حبّة تراب في وطننا الغالي سورية..
أخبار حلب وإدلب تفرحنا كسوريين، وتهزّ عروش الإرهاب وداعميه، ولغة النصر لغة وحيدة في كلّ معارك أشاوس جيشنا العقائدي..
ما أراده الإرهاب (حصناً له) يتنفّس الأمان والعزّة بدخول قوات جيشنا إليها ودحر الإرهابيين منها، وكما هي العادة دائماً وعلى لسان جنودنا وأبطالنا: الدم مهر سورية، والنصر قدرنا إن شاء الله.
المزيد من القرى في ريفي حلب وإدلب تزيّن عيونها بـ (الأخضر)، وعمليات جيشنا مستمرة حتى يطرد آخر إرهابي من بلدنا الحبيبة سورية، ولهم وحدهم تنحني الهامات إجلالاً وتقديراً.

الوحدة

تصفح المزيد..
آخر الأخبار