الوحدة : 4-3-2025
تكاد لا ترى هذه المشاهد إلا في الشارع الرئيس من حي قنينص، وكأنه لا يتبع لبلدية اللاذقية، في وقت نرى عمال النظافة مواظبين على العمل بشوارع المدينة الرئيسية. يتركون هذا الحي مهملاً، وكأن مؤسسة البيئة النظيفة لم تسمع من قبل باسم “قنينص”!
خديجة معلا