العدد: 9353
23-5-2019
هذه الصور ليست حقل قمح ولا شعير.. إنها في حديقة (البانوراما) مقابل كراجات الفاروس وبسبب بركة السماء باتت الأعشاب البرية وما شابهها في أوجها، وقد تحوّلت إلى مرتع خصب للحشرات والزواحف بعد أن قضت وغطّت كل المعالم التي تدلّ على أنها حديقة يؤمها المواطن لأخذ قسط من الراحة.
السؤال: هل رأتها أعين مسؤولي دائرة الحدائق التي لا تبعد أكثر من 50 متراً عن الموقع
بشار حمود