الوحدة: 30-5-2022
هي هواجس تنتابنا في كل عام قبل امتحانات الشهادة الثانوية، وكأننا طلاب على مقاعد الدراسة، نسترجع شريط الذكريات لهذه المرحلة القاسية بكل ما فيها من كدّ وتعب، مرحلة من الصعب نسيانها، هي تقرير مصير، وانطلاقاً منها تفتح العوالم مجاهيلها، تُبنى أحلام وتُخمد أخرى.
بالتوفيق لطالبنا السّوريّ الذي أثبت عبر التاريخ أنه أهل لكلّ الاختصاصات.
انطلقوا بكل ما أوتيتم من قوة وشكيمة ولتهدأ سريرة الأهالي.
دعاؤنا لكم بنتائج تليق بمجهودكم عبر مراحلكم العمرية المختلفة.
نور محمد حاتم