فوتبول (25)

الوحدة 28-6-2021

 

شخصياً، حزنتُ على وداع البرتغال لمنافسات يورو 2020، لا لأنها بطلة النسخة السابقة من بطولة أمم أوروبا، ولا لأن بلجيكا التي أزاحتها عن حملة الدفاع عن لقبها أقلّ شأناً منها، بل لأن نجمها كريستيانو رونالدو كان على وشك تحطيم المزيد من الأرقام القياسية، لكن منتخب بلاده خذله أمس، ولم يستطع متابعة الرحلة، وبذلك سنفتقد مشاهدة أحد أبرز نجوم البطولة..

منافسات يورو 2020 تثبت أنه بإمكان الجميع أن يمتلكوا كرة قدم حقيقية، ولعل فوز منتخب التشيك على هولندا بهدفين نظيفين خير دليل..

كرة القدم بحاجة لإرادة ورغبة قويتين، وللأسف حتى الآن لا نمتلك أياً منهما، وسنبقى ننتظر الطفرات التي قد لا تأتي.

تصفح المزيد..
آخر الأخبار