همسة دافئة

العدد: 9530

الأحد : 16 شباط 2020

 

يشدني البرد إلى بيتنا الدافئ!!

وحنان أمي
وحكايات جدتي
وجلستنا حول المدافئ.
– بابور الكاز- وصوته الهادر.
صفيحة التنك الملتهبة
وإبريق الشاي يغلي ويغلي
وحول هذه المدفئة.
كنا جميعاً نشعر بالدفء
رغم أنف البرد

مصطفى حسين

تصفح المزيد..
آخر الأخبار