العـــــدد 9440
الأحــــد 6 تشرين الأول 2019
تسجدُ الكلماتُ على عتبات عرشكِ
تؤدي فروض الطاعةِ
كراقصة التانغو
تتنقل خفيفةً بين الشرايين
تقصدُ حانوت الذاكرةِ
مطلبُها تلك الزهرة
هناك في قعر الحلم
ما من وسيلةٍ
أنكيدو لم يعد من مهمته بعد
ربما نام في كهفٍ مسحورٍ..
حبيب محمد علي