قطوف شعرية مهداة إلى الأم والمعلم في الجمعية العلمية التاريخية

الوحدة:21-3-2024 

حروف إلى من تفانوا ولم يبخلوا في العطاء فأصبحت للحياة قيمة نبيلة، وتقديراً لجهودهم الثمينة التي أنارت دروب البشرية، نظمت الجمعية العلمية التاريخية فعالية شعرية مهداة إلى نبض الأمومة ونبراس العلم، شارك فيها عدد من الشعراء: أسينة فخري خيربك،  أبو الوفاء توفيق أحمد، بيهس يوسف، سهيل أحمد درويش، صديقة علي رابعة، فائز إبراهيم خنسة،
د. فاطمة إبراهيم فران، محمد عبد الله زهرة، محمود إسماعيل، مخلوف مخلوف، نعيم علي ميا.
– الشاعرة أسينة فخري خيربك ألقت قصيدتين حول المعاني القيّمة لرسالتي الأمومة والتعليم.
– الشاعر أبوالوفا أحمد ألقى عدة قصائد من وحي المناسبة عناوينها : “بعد رحيل”  “هذا هو الحب” و “وجهك”.
– الشاعر بيهس يوسف شارك بقصيدة نثرية “قبلة على تجاعيد الغياب” تضمنت صوراً عن الحنين والحب للأم.
– الشاعر سهيل درويش شارك بقصيدتين الأولى ” إلى أمي” والثانية قصيدة “أيقونتان (أمي و أبي)”.
– الشاعرة صديقة رابعة ألقت قصيدة شاملة لأعياد آذار بعنوان “آذار أعيادي”.
– الشاعر فائز خنسة ألقى قصيدة مهداة إلى المعلم نبراس العلم.
– د. فاطمة فران شاركت بقصيدة عنوانها: “محنة قلب أم موسى”.
– الشاعر محمد زهرة شارك بقصيدتين اثنتين عن المرأة والمعلم.
– الشاعر مهند صقور ألقى قصيدة عمودية بعنوان :  ” بيت الضوء”.
– الشاعر محمود إسماعيل شارك بقصيدة “أمومة “.
– الشاعر  مخلوف مخلوف شارك بقصيدة “عرب ولكن”.
– الشاعر نعيم ميا شارك بعدة قصائد منوعة.
يُذكر أنه شارك في التقديم لهذه الفعالية  كل من السيدات: أحلام سليمان الرفاعي، امتثال عزيز أحمد، لينا جودت علي وذلك بإشراف وإدارة الشاعر والأديب “أ. خالد عارف حاج عثمان”.

ازدهار علي

تصفح المزيد..
آخر الأخبار