الوحدة:8- 10-2023
على الرغم من اقتراب موسم الخير والعطاء موعد سقوط الأمطار، مانزال نرى بعض الفوهات المطرية في السكن الشبابي مخفية المعالم وبعضها الآخر تغطيها الأعشاب وأكياس النايلون، وإن وجدت فوهة واضحة فهي ممتلئة بالأتربة لكون أطراف الأرصفة تلاصقها الرمال جراء العبث بأحجار الرصيف وتفكيكها وبعثرتها، فتبدو الصورة ملوثة للبصر.
نأمل من مجلس مدينة اللاذقية والشركة العامة للصرف الصحي تعزيل الفوهات المطرية لدرء الاختناقات وخطر الفيضانات ووقوع الحوادث والعمل على إحداث فوهات جديدة في الساحات والشوارع ولاسيما في موقع المحاضر القريبة من حي الدعتور.
يسرا أحمد