الوحدة: ٣٠-١٢-٢٠٢٢
في لقاء جميل كجمال السماء كجمال أعياد الميلاد، وفي توءمة لملتقيين كبيرين،(ملتقى الشراع للثقاقة والإبداع
وملتقى القنديل الثقاقي)،
أُقيمت فعالية أدبية ثقاقية عربون محبة ووفاء للقائد والوطن، جمعت ثلة من كبار شعراء الملتقيين، الذين أبدعوا مما صنعوا من كلمات، ومن دهشة وعطاء في ختام نشاطات هذا العام، بداية كانت هناك كلمة ترحيبية لمدير ملتقى القنديل الباحث التاريخي والأستاذ الفاضل حيدر نعيسة بالحضور والسادة والشعراء، ثم تكلم عن الوطن، وكيف نتمكن بلغتتا وأدبنا من الوقوف كمحاربين أقوياء جنباً إلى جنب مع مغاوير جيشنا العربي السوري في ذات الخندق.
تلاها الأستاذ أحمد داؤد مدير ملتقى الشراع للثقافة والإبداع بكلمة جميلة حملت في طياتها الكثير من الألق والنور كانت بمثابة صرخة حب وانتماء، و فخرٍ واعتزاز .كما استعرض المشهد الأدبي والثقافي للملتقيين على الساحة المحلية خلال العام المنصرم، والواقع الذي يعيشه الكاتب والقاص والمثقف بشكل عام، وكيف تواجه كل العقبات وبأي السبل نستطيع تخطيها وخاصة بلدنا يقع بين فكي الحصار والحرب الظالمين.
مثّل ملتقى الشراع السادة الشعراء:
أ. الشاعر منذر قدسي
أ. الأديبة رويدا سليمان
أ. الشاعر فائز خنسة
أ. الشاعرة فاطمة غنيجة .
ومن ملتقى القنديل كان هناك ثلة من السادة الشعراء:
أ. الشاعرة سلمى ديب
أ. الشاعرة سارة خير بك
أ. الشاعر أديب عباد وغيرهم
كما ألقى الأستاذ نضال ميكائيل عضو مجلس محافظة اللاذقية كلمة ..تجلت فيها روح المحبة والطمأنينة والبشرى لسوريتنا بكل تفاصيلها.
كل عام وسورية بلد النهضة والحضارات.
معينة أحمد جرعة