الوحدة: 13- 12- 2022
رغم كل ما كتب عن إهمال بلدية رأس العين لنظافة الأحياء التابعة لها، إلا أن المسوؤلين فيها غير مكترثين بذلك، فالروائح التي تنتشر مع ساعات الصباح بسبب تكدس أكوام القمامة من مخلفات المنازل لم تزكم أنف مسؤول النظافة في تلك الأحياء.
فمتى ستقوم البلدية بدورها؟ ، و إذا كانت الحجة عدم توفر المشتقات النفطية، فما صحة الكلام الوارد في التعميم الذي ينص على تحويل مخصصات السرافيس إلى الوحدات الإدارية من أجل تنظيف الشوارع والأحياء؟
ولا نغفل أخيراً الإشارة إلى روائح الصرف الصحي المنتشرة بشكل واضح أمام مدرسة رأس العين.
أكثم ضاهر