الوحدة : 20-7-2022
عام مضى على تلك الحفرة وسط الرصيف في الشارع المتفرّع عن أوتوستراد الجمهورية خلف حلويات الأفراح، مرّت عليها كل الفصول ونبت الرصيف أعشاباً. هي من حفريات الهاتف العام الفائت، بمعنى آخر كان هناك متسع من الوقت أمام لجان التنسيق (المنقرضة) على الورق فقط لرصد مبلغ في الميزانية وإعادة ترميمها مع حفريات الأرصفة في باقي المحافظة.. لكن لاعين ترى ولا أذن تسمع!
خديجة معلا