الوحدة: 24-1-2022
بعد أن يرخي الليل سدوله يغرق سكن الشباب في بحر من الظلمة، حيث لاوجود للإنارة الطرقية حتى في وقت الوصل الكهربائي، لأن السكن خالٍ من أعمدة الإنارة.
وبما أنه ليس لليل عيون يتجمع الكثير من الشباب الطائشين في أرجائه، الأمر الذي يشكل خطورة على سلامة المارة.
إعطاء النور لشوارع سكن الشباب أمر ملح، وليكن السكن على موعد قريب مع إضاءة الطاقة الشمسية التي ستعلن سيطرة النور والأمان.
كنان درويش