العنف المتطاير موتاً هذه الأيام…

الوحدة: 5-10-2021

 

تزداد مظاهر العنف هذه الأيام، وتكثر نتائجها السلبية (القاتلة) في معظم الأحيان، مخلفة خلفها ضحايا وحالات اجتماعية منقلبة من حال إلى حال…
أبشع ما في هذا العنف أنه يحاول تكريس مقولات جديدة، فعندما نقرأ أن أباً ألقى قنبلة على زوجته وأولاده، فإننا أمام حالة تصعب دراستها، أو توضيحها، ومع تكرارها، قد تلغي من أذهان الناشئة ذلك الدور النبيل للأب في الأسرة..
العنف حالة اجتماعية مرضية، يجب أن نجد الحلول الشافية له قبل أن يستفحل، وإلا سنعاني جميعاً من آثاره..

تصفح المزيد..
آخر الأخبار