كلّ يغنّي على ليلاه…

الوحدة: 9-9-2021

 

 

يتحدثون عن (225) ألف ليرة وما فوق كسعر لصفيحة زيت الزيتون، ونحن على بعد أيام قليلة من المباشرة بقطافه…

المنتج والمستهلك يتأففان من السعر، المنتج يقسم بأغلظ الإيمان أنه بالكاد يحقق كلفة الإنتاج، والمستهلك يراه كارثياً ولا نعرف كيف نكفكف دموعه..

لا حلول وسط، وحده زيت (دوار الشمس والقطن والذرة) قد يكون حلاً وسطاً، لكن المضاربة به على وقع ارتفاع أسعار الزيت يقفز به فوق هوامش (الوسط)..

استبدلوا القسم الأكبر من الحراج بالزيتون، وفق آلية استثمار واضحة وصارمة (ويمكن أن نقدمها لكم مدروسة) وخلال خمس سنوات سيصبح سعر الزيت أقل من سعر مياه الشرب.

تصفح المزيد..
آخر الأخبار