الوحدة : 17-7-2021
كانت بداية عملي في هذه المهنة صدفة، فمنذ سنتين تقريباً دخلت محلاً لتصليح الإلكترونيات بغية تصليح جهاز منزلي وقتها أحببت أن أتعلم هذه المهنة وأتقنها وبتشجيع من الأهل خضت هذا المجال وتعلقت به وبعد مرور عامين تعلمت الكثير وأصبح عندي خبرة لا بأس بها وأشجع البنات أن يكونوا مثلي وأن يخرجوا عن المألوف بالحياة العملية، وأمّا مادياً فيكفيني مردودها مصروفي الشهري وزيادة مع أن طموحي منصبٌ كله لأزيد خبراتي وأصنع لنفسي بصمة في هذا المجال.
يوسف صمودي