الوحدة: 27-5-2021
هذا الأسد من حمى عرين الديار ورد كيد الطغاة وحملهم الوطن وكان قدوة الأحرار تمسك بالعهد بأن يواصل المشوار ويبني البلاد كما كانت بجهد وعمل وأمل وازدهار ويرفع اسم الشآم فوق سحب السماء.
بيوم الاستحقاق و رفعوا أصواتهم بالعالي دون أقلام وأوراق تصدح حناجر الكبار والصغار بكلمة بالروح بالروح باسمه الرنان بعد أن حفروا على قلوبهم محبة سيد الأوطان.
أنجزت أبواب المعجزات وسيقرع أسدنا، أسدنا، أسدنا، سحر، جمال، سحر، سورية، سورية، ونكمل السير إلى دروب النصر.
عبيدة وهوب