الانتخابات الرئاسية.. سورية (بكرى) أحلى

الوحدة: 20-5-2021


 

أكد مدير مؤسسة مياه الشرب في اللاذقية أن المشاركة في الانتخابات نضوج فكري وعقلي والعاملون في المؤسسة العامة ووحدة مياه بللورة يقولون كلمتهم: حقنا مؤكد في اختيار الأكفأ لقيادة الوطن..

– مدير مؤسسة مياه الشرب والصرف الصحي في اللاذقية المهندس طارق إسماعيل قال: نحن الآن نعيش في سورية مرحلة مهمة، مرحلة الاستحقاق الدستوري والذي هو استحقاق وطني بامتياز وواجب على كل مواطن شريف المشاركة فيه، معتبراً أن المشاركة فيه نضوج فكري وعقلي وذلك عندما نعرف تماماً ماهيته ونتائجه وبين بأن ثقافة الانتخابات هي ثقافة متطورة بكل العالم ونحن من البلاد التي تتمتع بتلك الثقافة والديمقراطية التي تخولنا إبداء رأينا بكامل حريتنا للمشاركة في الاستحقاق وأضاف بأنه وفي التاريخ المحدد سيقوم بواجبه في تحديد مستقبل البلد انطلاقاً من حرية مطلقة في انتخاب شخص قاد البلد وضحى من أجلها خلال ١١ سنة حرب كارثية على سورية ومنوهاً بأن واجبنا أن نكون جزءاً من هذه المنظومة التي تمنحنا دوراً في سبيل بقاء البلد ومستقبله وضمان استقلالية قرارنا وتحرره وفي يوم السادس والعشرين نحن على موعد مع صناديق الاقتراع للتصويت للرئيس الذي يجب أن يكون معنا لبناء سورية الحديثة المتطورة ومتفائلون بأن سورية بكرى أحلى مع العمل لأن العمل حياة والعمل ثقافة…

– معاون مدير عام المؤسسة المهندس ممدوح رجب أكد بأن المشاركة واجب وطني لأن كل ورقة في صندوق الاقتراع رصاصة بوجه الإرهاب الذي قتل و دمر وخرب والمعادلة الغير قابلة للتشكيك نعم لمن يعمل لمصلحة البلد.

– مدير دراسات المياه سامي نجار: واجب أخلاقي قبل أن يكون واجباً وطنياً ومشاركتنا لابد منها لكي تبقى سورية بلد الحضارات وفي سبيل أن يعود الأمن والأمان لنا وخيارنا مع الشخص الأقدر على المضي قدما بالبلد نحو الأفضل.

– المهندس نبيل حبيب: الاستحقاق الرئاسي أمر متعلق بمصير البلد لاختيار الشخص المناسب الذي سيكون بمثابة البوصلة التي تحدد المسارات والمشاركة واجب محتوم علينا لا يقل أهمية عن واجب الزود عن حياض الوطن الذي كثر المتربصين به وبالقيام بهذا الواجب الوطني سنخيب آمال الأعداء ونرد كيدهم في نحرهم.

– المهندسة بشرى حمدان: حق وواجب يفرضه عليه حسنا الوطني تجاه بلدنا وتجاه أنفسنا فلكي نكون على قدر المسؤولية للبلد الذي ننتمي إليه صوتنا سيكون من بين أصوات ملايين الوطنيين الذين يضعون نصب أعينهم مصلحة البلد في اختيار الأنسب لقيادة البلد ومتابعة مسيرة التطور.

– المهندسة ديما بشير: صناديق الاقتراع هي الحاسم لكل المماحكات التي تحاك ضد البلد وسنبرهن للعالم أجمع أننا سنختار بكامل إرادتنا من هو أهل للزود عن كرامة البلد وصون هويتها ووجودها.

– المهندس جميل صالحة يشدد قائلاً أن الانتخاب من حقي لأختار من سيقود البلد بالمرحلة القادمة الحساسة والتي تحتاج الدقة في التعامل مع الأحداث المتغيرة الدولية والداخلية والتي عانى فيها الشعب طويلاً مع الإرهاب وخيارنا مرتبط بالشخص الذي سينطلق بالبلد للخروج من مرحلة الركود الاقتصادي والتراجع ويعمل على إعادة الإعمار ويكون إجماع من الشعب ليمثله بكل شرائحه وتطلعاته وأفكاره.

– إحسان فندي موظف: نريد العيش بأمان وحالة اقتصادية جيدة ومستقبل آمن لأولادنا من يحقق هذه المقومات فصوتي سيذهب له.

– محمد صقور موظف: الاستحقاق الرئاسي في موعده ضربة موجعة لمن يحاول المساس ببلدنا ومشاركتنا لابد منها وخيارنا مع الشخص الذي يحقق آمالنا في تحقيق السلم والأمان والعيش بكرامة..

– سائر كوسا، موظف: مشاركتنا أكيدة وهي لاستقرار البلد وأمنه وأمانه سأختار الشخص الذي يهتم لأبناء شعبه وقادر على تحقيق تطلعاته وتحسين وضعه الاقتصادي.

– عمران درويش: حقي سأمارسه وواجب علي بأن أختار الشخص الذي سيقود سورية لتحقيق الانتصار في كافة المجالات.

– فداء فندي: الانتخاب حق وواجب على كل مواطن شريف يحب وطنه وسنختار شخص يحب وطنه كما يحبه شعبه.

الاستحقاق حدث تاريخي في تاريخ الوطن وإجراؤه في وقته رد على الأعداء بأن سورية لها كل الحق والإرادة في اتخاذ قرارها.

نجود سقور

تصفح المزيد..
آخر الأخبار