الوحدة: 20-5-2021
اهتمام أبناء صلنفة بالاستحقاق الرئاسي كحق دستوري وشرعي لهم, يتشاركونه مع كل أبناء الوطن وعبّروا عنه من خلال آرائهم التالية.
– معتز غازي جريكوس، موظف: الاستحقاق الرئاسي من أهم الاستحقاقات الدستورية, وواجب كل مواطن سوري المشاركة فيها, لأنه بأصواتنا مجتمعة نختار صمّام الأمان لبلدنا الغالية سورية.
– نجد محمود، موظف: الانتخابات الرئاسية حق وواجب على جميع أبناء الوطن, وتأتي الانتخابات اليوم في مرحلة شديدة الأهمية والحساسية, لأنها تعتبر مكملة للنصر العسكري وتعكس صورة الحياة الطبيعية التي راهن عليها أعداء سورية خلال عشر سنوات الحرب, وهي دليل على متانة مؤسساتها.
– حسان مالك حميشة، صاحب مكتب عقاري: الانتخابات الرئاسية هي رسالة نصر واضحة للغرب وكل أعداء سورية الذين راهنوا على إسقاطها وإسقاط شعبها, وراهنوا أيضاً أن الانتخابات لن تحصل, واليوم بهمة الشعب السوري سنتشارك الأفراح بإعلان نتيجة الانتخابات كما تشاركنا الهموم والصعاب والحزن.
– ناديا عثمان شحادة، ربة منزل: الاستحقاق الرئاسي هو عرس ديمقراطي جماعي على جميع أبناء سورية أن يشاركوا به, بل هو واجب من واجباتنا الدستورية الذي علينا أن نقوم به لاختيار من يقودنا ويقود سورية الأبية الصامدة إلى برّ الأمان.
– وسيم حلوم، موظف: توقيت الاستحقاق الرئاسي بعد كل ما عانته سورية من شتى أنواع الضغوط السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعسكرية رسالة واضحة وصريحة لكل أعداء سورية الذين تكالبوا وتآمروا على تخريب سورية وتشتيت شعبها, هي رسالة قوية عن صمود هذا الشعب وتكاتفه لحماية كيانه ومؤسساته, واليوم تكاتفهم لاختيار رئيسهم القوي الذي سيزيد من سورية رفعة وعزّاً وازدهاراً.
– رانيا إسماعيل البيرق، موظفة: الاستحقاق الرئاسي هو استحقاق دستوري يعبر عن إرادة الشعب السوري في اختيار ممثله ومدى محبته لوطنه, هذا الوطن الذي بذل الكثير من الشهداء للحفاظ على أرضه وسيادته حرة مستقلة.
– جميل غازي صبح، موظف: حصول الانتخابات الرئاسية في موعدها هو مؤشر على تعافي سورية الحبيبة بهمة جيشها البطل وشعبها الصامد, هو عرس جماعي علينا جميعاً المشاركة به لإعلان واستكمال النصر السوري الذي بدأه جيشنا وشعبنا.
– زهير بدور، صاحب محل: الانتخابات الرئاسية هي قرار سيادي يخص سورية وشعب سورية, لاختيار ممثلهم بإرادة شعبية مستقلة وحرة, من دون أي تأثيرات خارجية, وكما كان للشعب السوري دور بطولة في الحفاظ على سورية سيكون للشعب السوري أيضاً الدور الأكبر والأهم لإعلان قائد الوطن الذي سيقوده إلى بر الأمان.
– غدير علي بدران، أعمال حرة: الاستحقاق الرئاسي من أهم الاستحقاقات الدستورية التي تحافظ على سيادة واستقلال أي بلد وسورية اليوم باستحقاقها الرئاسي الموعود في 26 أيار, ترسل رسالة لكل العالم بأن سورية حرة ومستقلة وصاحبة سيادة, وكما حافظ جيشها وشعبها على صمودها سيحافظ رئيسها المنتخب عليها بإرادة الشعب الحرة من كل أعدائها والمراهنين على إسقاطها.
– ميشيلين ضاهر، معلمة مدرسة: الاستحقاق الرئاسي اليوم هو أكثر من أي وقت مضى رسالة استراتيجية حاسمة عن أن سيادة ودستور سورية مصانة وشعب سورية حرّ وهو صاحب القرار في كل ما يخص هذا البلد العظيم الصامد.
الشعب هو من يقول نعم, وهو من يقول لا, وبإرادة الشعوب تبنى الأوطان وبإرادة الشعب السوري تستمر الحياة في سورية بكل مؤسساتها الدستورية, والاستحقاق الرئاسي يأتي على رأس هذه الاستحقاقات الدستورية.
– مرشد درويش شبيب، عمل حر: أولاً الاستحقاق الرئاسي هو حق وواجب على كل سوري أن يمارسه والشعب السوري يعرف من سيختار من كان مع الشعب, شخص تتحدث أفعاله عنه, هو صاحب التجربة بالصمود, سيكون أيضاً صاحب تجربة متميزة في اختيار ممثل شرعي لسورية, يقودها إلى مزيد من الازدهار والتطور وخاصة بعد كل سني الحرب التي مرت علينا كشعب وكبلد.
– ماجد ولين محمد الأخرس: إجراء الانتخابات في موعدها هو أكبر دليل على تعافي سورية وأنها بخير, برغم ما أراد لها أعداؤها, هي بخير رغم كل العذابات والجراحات ودماء الشهداء والظروف الصعبة, وستكون بقمة الخير بعد انتخاب رئيس لها بإرادة شعبها, هذا الشعب العظيم الذي يعرف من يختار ولماذا.
– فاطمة كزعور، ربة منزل: إجراء الانتخابات للاستحقاق الرئاسي هو عرس شعبي كبير لكل سورية سيشارك به كل من يحبّ سورية, وبقي صامداً في كل ما مررنا به من ضيقات.
مهى الشريقي