كورونا.. زحمة يا دنيا زحمة!

الوحدة 19-4-2021

 

ما أن تشرب قهوتك الصباحية، إن كنتَ ما زلتَ قادراً على ذلك (نفسياً ومادياً)، وتخرج إلى الشارع متجهاً إلى عملك حتى تغرق مضطراً في (الزحمة)..

كورونا يتمدّد، والإجراءات المتخذة (بحقه) ما زالت مخترقة بأكثر من أمر اضطراري، فانتظار الباص زحمة، والحصول على الخبز زحمة، ومراجعة أي دائرة حكومية زحمة.. وزحمة يا دنيا زحمة!

تصفح المزيد..
آخر الأخبار