الوحدة 16-7-2020
– المواطن محمود عبد اللطيف: سأمارس حقي بانتخاب أعضاء مجلس الشعب من إحساسي بالمسؤولية تجاه بلدي واختيار من يمثلني تحت قبة البرلمان وسأنتخب من أرى فيه مقومات الإصرار على العمل وإيصال صوتنا للمسؤولين ولن أنتخب من رشح نفسه للمرة الثانية أو الثالثة ونجح سابقاً ولم نجد له أي بصمة او نتيجة لجلوسه كل تلك السنين على كرسي مسؤولية لم يكن أهلاً لها.
– المواطنة إلهام إسمندر: سأشارك بالانتخابات بالتأكيد أنا وزوجي وأبنائي لأن هذا العمل حق وواجب علينا ولكن بالمقابل يجب على من ننتخبهم أن يكونوا اهلاً لثقتنا ويقدموا كل ما بوسعهم لإيصال صوتنا وتحسين واقعنا وتذليل الصعوبات التي نعاني منها فهم ممثلينا عند الجهات المعنية والمسؤولة.
– المواطن لؤي شما سأشارك بالانتخابات لأنني لن أضيع فرصة إيصال صوتي ومنحه لمن يستحق ولكن بالمقابل يجب مراقبة ومحاسبة المقصرين من الأعضاء الذين انتخبناهم فواجبهم العمل للمصلحة العامة وليس لمصلحتهم الشخصية ومنفعتهم فقط.
– المواطنة أمينة اسماعيل: سأمارس حقي الانتخابي ولكن لن أنتخب إلا من أجد فيه الثقة لمنحه صوتي وأدعو الجميع للمشاركة بالانتخابات لأنها فرصة لوضع الرجل المناسب في المكان المناسب فمن ترى فيه الأهلية لصوتك امنحه إياه ولا تضيع فرصة لمنحه للغير مناسب.
– المواطنة إسعاف المحمود: سنشارك بالانتخابات انطلاقاً من حقنا الدستوري وتعزيز مبدأ الديمقراطية الشعبية ونتمنى من عضو مجلس الشعب التفاعل والتغلغل مع المواطنين ولاسيما في المناطق التي يمثلها لنقل المطالب الحقيقية والمنغصات التي تنكّل عيش المواطنين وإثارة القضايا الخدمية في المناطق والارياف وإيلاء الاقتصاد الزراعي أهمية بالغة باعتبار سورية بلداً زراعياً يتمتع بالمقومات الزراعية.
– المواطن همزان علي: مطلبي من النائب العمل على تغيير الأوضاع المعيشية والحد من ارتفاع الاسعار ليتمكن الشباب الإقدام على الزواج فلا يعقل ما نسمعه أو نلمسه من تكاليف مستلزمات الزواج والتي فاقت كل الإمكانات المادية للشباب كما أطالب المجلس بالإصرار على الحكومة لتأمين فرص عمل للمسرحين العسكريين دون الانتظار للمسابقات للمؤسسات التابعة لوزارة الدفاع تستوعب الألوف من اليد العاملة.
– المواطنتان سمر نوفل وورود محمد: نطالب النواب بأن يكونوا قنوات تواصل واتصال بين المواطن والجهات العامة والاهتمام بالقطاع التربوي والعمل على إيجاد سبل للحد من تفشي ظاهرة الدروس الخصوصية التي ارهقت كاهل الأسرة السورية وبالأخص أصحاب الدخل المحدود. كما طالبتا بضرورة الاحتفاظ بميزة الضمان الصحي للموظفين بعد التقاعد وليس أثناء الخدمة فقط حيث أن الأمراض المزمنة والشيخوخة تحتاج المزيد من النفقات المادية.
– المواطن محمد عثمان قال: أنتظر بفارغ الصبر موعد الاستحقاق لأدلي بصوتي وسوف أختار من يمثلني ويمثل كافة فئات الشعب وأطالبه بالعمل الحثيث والاهتمام بشريحة الشباب فهم عماد سورية وتأمين متطلباتهم المادية وفرص عمل للحد من الهجرة إلى دول الاغتراب وبالأخص ذوي الكفاءات والخبرات العلمية والإبداعية ومنع هجرة الأدمغة التي تعد من اخطر أنواع الهجرة كما أطالب المجلس تبني المبدعين واختراعاتهم التي تدفع بالوطن نحو الارتقاء والتقدم والتحدي للعقوبات التي تفرضها قوى الشر على سورية.
– المواطن باسم العمر: أتمنى من عضو مجلس الشعب الذي سأنتخبه أن يكون صلة الوصل بين المواطن والسلطة التنفيذية وحقاً مطلوب منه أن ينقل صورة الوضع المعاشي وواقع حال المواطنين, وليس الاكتفاء بذلك , بل العمل على وضع تشريعات وقوانين تلبي طموح ورغبات المواطنين في تحسين وضعهم.
المواطنة نوال أحمد: أتمنى وأطلب من عضو مجلس الشعب الذي سيمثلنا كمواطنين أن ينقل الصورة الحقيقية للواقع الخدمي السيء الذي وصلنا إليه بغض النظر عن الظروف والمسّببات أضف إلى مطلب هام يتجلّى في نقل مطالب أهالي الشهداء والجرحى والمفقودين والمعاقين للعمل على إصدار قوانين وتشريعات من شأنها تأمين حياة كريمة لأسر هؤلاء الجرحى والشهداء والمعاقين.
منير حبيب- ميساء رزق- يسرى أحمد