الوحدة 10-6-2020
مادة المازوت سلعه نادرة جداً في محطات الوقود على مستوى المحافظة هذا ما جاءت به الشكوى التي وردت الى جريدة الوحدة مشيراً السيد توفيق أنه يملك سيارتين الأولى خاصة ولا مشكلة بتأمين البنزين اما السيارة الثانية المسجلة باسمه أيضاً هي شاحنه تعمل على المازوت وهو يستغرب من إلغاء المخصصات كون لكل سيارة عمل حيث نجد صعوبة بتأمين مادة المازوت وغالباً ما يدفع 7500 ثمن بيدون واحد وطالب أن تحدد الدولة سعر الحر كما فعلت بالبنزين وأن تتوفر بمحطات الوقود دون استغلال تجار الأزمة حاجته وأضاف سمير أن له نفس الشكوى ويستغرب ما المانع بجمع سيارتين لنفس المالك الشاحنة هي للعمل والخاصة هي سيارة شخصية ونناشد المعنيين ان يتوفر المازوت بالمحطات ونطالب ان نملأ السيارة بالمازوت بكرامتنا دون الحاجة لاستجداء تجار الأزمة.
ربى مقصود