بالقــــــــــــلم نشــــــــــــرح…الأربعاء 4 آذار 2020

منذ البداية قلنا إن (السورية للتجارة) بإمكانها أن تكون حلاً متكاملاً لاختناقاتنا المعيشية، وما زلنا نؤمن بهذه القناعة، لكن هذا يفرض عليها أن توسّع في معروضاتها وأن تزيد في مخزونها بحيث يستطيع كلّ مواطن أن يحصل على مستحقاته من منافذها. دائماً هناك خوف لدى الواقفين في الطوابير أن تنتهي هذه المادة أو تلك قبل أن يأتي دورهم ما يضعف ثقتهم في هذه النافذة التسويقية المطلوبة. التجربة نضجت، وهذه الملاحظات يجب العمل عليها بسرعة لتبقى فعلاً هي الحلّ المرجو القادر على التأثير على الأسواق خارجها أيضاً.

تصفح المزيد..
آخر الأخبار