العـــــدد 9531
الإثنــــــين 17 شــــــباط 2020
بعد معاناة وسنين طويلة من الانتظار لتوضع في الخدمة وتستقبل الطلاب فيها ولكن الفرحة لم تكتمل حتى تبعثرت وعاد الأهالي للمعاناة من جديد، وبدأ البحث عن ثانوية أخرى تحتضن أبناءهم مرة ثانية لعدم قدرتهم على متابعة دراستهم الثانوية في مدرسة القرية والحصول على شهادة الثالث الثانوي منها لعدم وجود أثاث مدرسي فيها لهذه المرحلة. والمحزن في الموضوع أن المدرسة التي تتربع في القرية فارغة من طلابها وهم موزعون بين القرى والمدينة، وقد تم رفع عدة كتب من قبل مديرية المدرسة للمطالبة بتزويد المدرسة بالنواقص ولكن كلها دخلت أدراجاً منسية دون فائدة.
غانة عجيب