العدد: 9518
الاربعاء:29-1-2020
تفتّش(الاتصالات) على أملاكها ،حالها بعد أن أصبحت شركة مغاير لما كانت عليه هي مديرية عامة .
مجمعة ضوئية صغيرة(4 ×4) أمتار تعمدّها بسند تمليك، وللحدث مفعول رجعي يتداخل مع شربكات الورثة للمراكز الهاتفية والمجمعات الضوئية المقامة قبل تغيير التسمية وغير المقيّدة في اسم الشركة المتحولة عن مديرية .
وفي اللاذقية يدخل في معمعة التسجيل بين زراعة وبلدية للحصول على شهادة ميلاد باسم ( الاتصالات ) أكثر من 52 مركزاً هاتفياً.
ضمن برنامج زمني غير مقيّد بجدول زمني أو مادي (عالتيسير) تجري المعاملات غير سلسلة في متاهة نقل الملكية إلى أصول ورأس المال الثابت.على النقيض من هذا تماماً، تأنف وزارة الاتصالات الإضافة إلى أملاكها مبنىً جديداً بمواصفات مركز هاتف متكامل (مجموعة توليد، بطّاريات، مقسم ) وتترك قراراً فنياً يشحذه رأياً إدارياً يتعلق بالموارد البشرية بيد شخص واحد بمعزل عن تفاصيل الواقع المشبعة بالمطالبات من أكثر من 2000 مشترك يترقبون جرّة قلم من وزير الاتصالات، و يناشدونه عبر جميع فعّاليات القرية ومحيطها المستفيد من المركز الحالي أن يمنح المركز المذكور تسمية :مركز هاتفي بدل مجمّعة ضوئية ومزاياها المحددة، وفي مكان غير بعيد عنها، مقسم بعدد مشتركين أقل (400لـ 900 رقم فقط) أخذ التسمية وحظي بكل امتيازاتها.
خديجة معلا