العدد: 9396
الأحد-28-7-2019
* إشارة لما نشر في صحيفتكم عدد 9375 بعنوان: (يطالبون الاتصالات بال ADSL) بيّن مدير فرع اتصالات محافظة اللاذقية م. عادل جبيلي:
إن هذه القرى مخدمة بمجمعات ضوئية من العقد القديم الذي لا تتوفر فيها إمكانية تخديم المشتركين بالأنترنت ولكن الشركة بصدد التعاقد مركزياً لتأمين الكروت والمواد اللازمة لتزويد كافة المجمعات الضوئية والتي تقدر ب 40 مجمعة ضوئية في المحافظة وريفها.
****
* إشارة لما نشر في صحيفتكم عدد 9375 بعنوان: (السدات موجودة والري غائب)
بيّن مدير الموارد المائية باللاذقية م. نبيل نديم حسن: إن تنفيذ السدات ضمن مشروع الحصاد المائي يهدف بشكل عام إلى تأمين مصدر مائي يستخدم لإخماد الحرائق والاستثمار السياحي في المناطق الجبلية وداعم لمياه الشرب والري, وفيما يخص سدة بعمرين فقد تم تنفيذها بناءً على طلب الأهالي لتأمين مصدر مائي لأغراض الري حيث تم تأسيس جمعية مستخدمي المياه ممثلاً بأصحاب العقارات المنتفعة بموجب القرار رقم /2102/ تاريخ 16/9/2014 والتي تهدف إلى إشراك المزارعين بإدارة وتوزيع المياه وتم تحديد موقع السدة بعد إجراء التحريات المطلوبة بما يسمح بإمكانية التخزين, وفيما يتعلق بتأمين مستلزمات الري فهي تقع على عاتق أعضاء جمعية مستخدمي المياه بموجب قانون التشريع المائي رقم 31 لعام 2005 وينحصر دور الإدارة بدعم الجمعية لتحقيق أهدافها ونجاحها بتقديم الخبرات الفنية اللازمة لتحسين كفاءة واستثمار المصادر المائية وتقديم التسهيلات الإدارية والفنية لتنظيم أنشطة الجمعية بمختلف أشكالها, وتهيئة السبل اللازمة للانتقال إلى الري الحديث, وتسهيل إجراءات منح القروض للجمعيات إضافة لتصميم شبكات الري وتقديم المساعدة الفنية في التنفيذ.
****
* إشارة لما نشر في صحيفتكم عدد 9375 بعنوان: (المنطقة الصناعية في جبلة)
بيّن عضو المكتب التنفيذي م. علي قاسم: بالنسبة لموضوع القمامة والحاويات تم توجيه قسم النظافة لزيادة عدد الحاويات وتوزيعها بشكل يغطي كامل المنطقة الصناعية وتمت المباشرة بالعمل ونشير إلى أن ترحل القمامة يتم بشكل يومي ودوري والعمل يتم بشكل جيد.
وفيما يتعلق بالطرقات يتم حالياً تنفيذ عقد بين مجلس مدينة جبلة والشركة العامة للطرق والجسور- فرع اللاذقية – لصيانة وتأهيل الطرق الرئيسية في مدينة جبلة وضواحيها والمنطقة الصناعية ملحوظة ضمن الخطة.
وبالنسبة للإنارة تم توجيه ورشة الكهرباء في مجلس المدينة لصيانة الإنارة في المنطقة الصناعية وتمت المباشرة بالعمل, أما موضوع الواقيات المطرية فهو قيد الدراسة في مجلس المدينة.
****
* إشارة لما نشر في صحيفتكم عدد 9358 بعنوان: (حي المزار … صرف سيء وترحيل القمامة كل 15 يوماً)، بيّن مدير عام المؤسسة العامة لمياه الشرب باللاذقية م. منذر إبراهيم دويبة:
الواقع المائي في الحي المذكور جيد ولا توجد أية شكاوي بخصوص نقص المياه كما أنه لا توجد أية تسريبات أو أعطال في خطوط شبكة المياه.
كما بيّن مدير الشركة العامة للصرف الصحي باللاذقية م. رفيق صالح نوفل:
تم الكشف على الموقع فور إعلامنا بالشكوى وتبيّن عدم وجود أي خطوط صرف صحي عاطلة في الموقع المذكور أو غيره ولم تردنا أي شكوى سابقة في الموقع المذكور لاسيما أن الشركة قامت بإنشاء مجمع رئيس ومجاور للقناة (C) يخدم هذه المنطقة بالكامل مع الإشارة إلى أن الشركة تقوم بمعالجة كافة الشكاوى الواردة إليها بطريقة أو بأخرى وعلى مدار ال 24 ساعة مع الاستجابة السريعة للأخوة المواطنين.
كما بيّن رئيس مجلس مدينة اللاذقية د. م محمد فواز جلال حكيم:
يتم ترحيل القمامة من جميع شوارع وأزقة الحي المذكور بشكل يومي بواسطة سيارة جمع وترحيل تجوب جميع شوارعه وأزقته, ويتم ترحيل مكبات القمامة العشوائية الناتجة عن الرمي العشوائي بواسطة تركس وقلاب دورياً, والحي المذكور مخصص ضمن عمل ورشات وبرنامج مكافحة الحشرات والقوارض بشكل دوري, والرمي العشوائي من قبل المواطنين وعدم الالتزام بمواعيد رمي القمامة يسبب ظهور تجمعات القمامة العشوائية في بعض الأماكن علماً أنه يتم ترحيلها يومياً, وتتم متابعة عمليات النظافة في الحي المذكور بشكل يومي وذلك من خلال الجولات الميدانية أسوة بباقي أحياء المدينة.
****
* إشارة لما نشر في صحيفتكم عدد 9370 بعنوان: (هدر لمياه الشرب)
بيّن مدير عام المؤسسة العامة لمياه الشرب باللاذقية م. منذر إبراهيم دويبة: يتم وبشكل يومي تلقي الشكاوى عن الأعطال الحاصلة في جميع أنحاء المدينة من قبل عناصر المؤسسة المتواجدين على أرض الواقع سواء قراء أو موزعين مياه من قبل المواطنين ويتم التعامل معها بشكل فوري وإجراء الصيانة المطلوبة.
وبالنسبة للأعطال المذكورة في المقال فقد تمت الإصلاحات كما يلي:
عطل شارع بور سعيد في حي الصليبة تم الإصلاح بتاريخ 20/6/2019 أي بتاريخ المقال المنشور, وعطل اتوستراد الزراعة تم الإصلاح يومي 18و 19/6/2019 أي قبل نشر المقال, وعطل مشروع شريتح تم الإصلاح بتاريخ 23/5/2019 أي قبل تاريخ نشر المقال ما يقارب الشهر وتم التأكد من جميع المواقع المذكورة ولم يلاحظ أي عطل.