العدد: 9381
الأحد-7-7-2019
بلغت الأبحاث حد التخمة عن محمية الفرنلق، وكأنّه لا يوجد في المحافظة سواها، استسهال المهمة في كليتي الزراعة والمعهد العالي للبحوث البيئية في جامعة تشرين .. ( الفرنلق) عنوان يعني مراجع على الأنترنت أكثر ومصادر معلومات جاهزة من وزارة الزراعة ومديريتها في المحافظة، والرسالة هي دكتوراه أو ماجستير، يعني لا نشر في مجلة تحكيم عالمية وجميع الطلاب ناجحون سلفاً بدرجة امتياز!.
الدفاع عن (الفرنلق) نجم سهيل، للحصول على الماجستيرات والدكتوراه، أما المحميات الأربع الأخرى المعلنة مثل الشوح والأرز وغير المفعل بعضها مثل رأس البسيط، أم الطيور.. إلخ، فتقبع في غياهب النسيان وباحثونا يريدون من يمهد لهم الطريق علمياً كي يبدؤوا هم بحوثهم العلمية كاسرين العرف العام أن البحث العلمي مصدر المصادر وليس مستقى من مصادر أخرى! وها هي غابة الشوح والأرز تناديهم فهلاّ يبادرون؟!