امتحان اللغة العربية للتعليم الأساسي الأســـئلة ســـهلة وليست ضمن الاختيارات

العدد: 9373

الثلاثاء: 25-6-2019

في المحطة ما قبل الأخيرة من امتحانات شهادة التعليم الأساسي تقدم أمس الطلاب إلى امتحان مادة اللغة العربية والرسوب فيها يعني إعادة السنة الدراسية، في لقاءات أجريناها مع عدد من المتقدمين والمتقدمات أجمع غالبيتهم على سهولة الأسئلة وشموليتها.
* مدرسون: متوقعة ولكن ليست ضمن الاختيارات؟
التقينا عدداً من مدرسي المادة وأكد جميعهم أن الأسئلة متوقعة لكنها ليست ضمن الاختيارات، وهذا جديد وزارة التربية، فيما قال بعض منهم أن الأسئلة أصعب بكثير من أسئلة الثانوية الفرع العلمي، وغالباً أجاب الطلاب على الأسئلة بشكل جيد وبخاصة القواعد كونها ضمن الاختبارات التي تم إجراؤها، لكن التعبير يعتبر مقبولاً.

* سميرة إبراهيم: الأسئلة متوقعة وسهلة وتناسب جميع المستويات وأجواء المراقبة مريحة.
* خولة عليو: الأسئلة شاملة لكن ليست سهلة على جميع المستويات يمكن للمجتهد نيل درجة ممتازة فيما من مستواه وسط قد يكون على حافة هاوية الرسوب.
* عيسى سليمان: الأسئلة سهلة وضمن المنهاج وبالرغم من طول الأسئلة تمكنّا من الإجابة عليها لسهولتها.
* شهد عمار محمد:
الأسئلة سهلة فالطالب المجتهد المطلّع على المنهاج بإمكانه تحصيل علامة ممتازة ونموذج الأسئلة كان كالمعتاد في السنوات السابقة.
* وديع قاسم: الأسئلة للمستوى المتوسط وما فوق ولكنها بالعموم سهلة وبإمكان أغلب الطلاب النجاح بها.
* أحمد حسين محمود: الموضوع الإجباري غير متوقع هذا العام ووجدت صعوبة في حل الإعراب.
وأجمع الطلاب زين العابدين محمد، مناف يوسف، محمد شريف، خضر إبراهيم محمود على سهولة الأسئلة أيضاً وشموليتها للمنهاج ومراعاتها لجميع المستويات.
بدورهم :علي غدير، علي حميشة، حمزة زنكلو، حنين صبيرة، حلا زنكلو، أطلال محمد: أكدوا أن الأسئلة هذا العام شبيهة بأسئلة الدورات السابقة وسهولتها ما جعلهم ينهون الامتحان قبل الوقت المحدد.
جالت الوحدة على بعض مراكز التعليم الأساسي أثناء امتحان اللغة العربية وكان لها لقاءات مع طلاب من الصف التاسع والقليل مع أهاليهم.
* قالت الطالبة أميرة محمد شيحا إنها أسئلة سهلة والوقت كاف ولا توتر أثناء الامتحان وأضافت الطالبة سيدرا إن الأسئلة سهلة وشاملة للمنهاج والأجواء جيدة بالعموم.
هادي علي قال : الوقت كان كافياً وأكثر، أنهيت الإجابة بنصف الوقت والمنهاج درّس بالكامل أثناء المدرسة.
* وعبرت سالي يوسف عن رأيها فقالت: لا أسئلة غير متوقعة وسهلة والمراقبة كانت جداً متشددة والوقت كاف.
* دعاء سلامة: الأسئلة سهلة والمراقبة عادية وهنالك فائض بالوقت.
* أسماء العمران قالت إن الأسئلة شاملة للمنهاج، لم أكن متوقعة القصيدة من القيم الاجتماعية وعن أجواء الامتحان قالت إنها مريحة.
* وكذلك كان رأي زينب أن الأسئلة دقيقة والوقت كاف والأجواء الامتحانية هادئة، لم نأخذ الوحدة الأخيرة.
* فؤادي ضاهر قالت إنها كانت موفقة في الامتحان وإن الأسئلة طويلة إلا أنها سهلة.
* عماد علي تحدث عن سهولة الامتحان وإنه خرج بعد منتصف الوقت والمراقبة صعبة.
* ألين إبراهيم: المراقبة كانت صعبة وأنهي المنهاج أثناء العام الدراسي والأسئلة شاملة وهذا رأي أمل إبراهيم أيضاً وجوري صالح كانت كل شيء تمام ومريح أسئلة ومراقبة ورهبة الفحص خفت، لا حالات غش في قاعة سالي وإن الأسئلة عادية وكل شيء على ما يرام.
* خضر خضر: الأسئلة شاملة من جميع الدروس وسهلة والأجواء مريحة وعلي حسن كان له نفس الرأي، غدير مردم قال إن الأسئلة سهلة والمدة ساعتان كافية والمراقبة متشددة أكثر من اللزوم أما للطالب بشار رأي مختلف عن البقية إن الأسئلة كانت صعبة جداً وتحتاج دقة مثل العلوم وخرجنا من الامتحان قبل الوقت بنصف ساعة فالمراقبة كانت صعبة وطالبت السيدة سوزان الحزوري على إيصال رأيها لما جرى في مادة العلوم وبدأت المراقبة بتشويش الطلاب واستعجالهم لتسليم الورقة وهذا لا يجوز فمن حق الطالب أن يبقى هادئ الأعصاب حتى نهاية آخر ثانية من الوقت فهذا السلوك يوتر الطالب أكثر مما هو متوتر وكذلك الأمر في أول مادة قدمت كان هنالك تشتيت للطالب من قبل صراخ بعض المراقبين حدثتنا من أمام مدرسة عقبة بن نافع الثانوية وفي أول مادة أيضاً شتت انتباه الطالب وهالة محمد قالت : إن المراقبة مختلفة عن السنوات الماضية.

 منير حبيب – ميساء رزق – ربى مقصود

تصفح المزيد..
آخر الأخبار