الوحدة 22-4-2024
أغلبية مشتركي الإنترنت يشكون سرعة انتهاء باقات النت المنزلي وبطء أدائها وخصوصاً بعد رفع الأسعار، وتؤكد إحدى السيدات أنها مشتركة في منزلها بسرعة أربعة غيغا كانت تكفي سابقاً لغاية 25 الشهر، ثم تقلصت المدة إلى 20 يوماً، وهذه الأيام بالكاد تكفي لأسبوعين، والمضطر سيجدد ويدفع خصوصاً ذوي الطلاب، وفي ظل مجموعات التواصل الخاصة بالطلبة والتوجه نحو أتمتة الامتحانات وما إلى ذلك. شكوى تبخر الباقات ليست حصرية بالباقات المنزلية وإنما بباقات شركتي الاتصالات التي تسارع إلى رفع أسعارها دون تحسين خدماتها وسرعان ما تبادر لإعلام المشترك أن الباقة على وشك النفاذ رغم كبر حجمها وارتفاع سعرها.
هلال لالا