الوحدة: ٢٩-٣-٢٠٢٤
كالعادة وفي نهاية كل شهر، نشهد نفس اللقطات المستفزة لانتظار الموظف لشبكة هنا، وكهرباء هناك، ليشكل المشهد سلسلة طوابير من الموظفين أمام البنك العقاري الرئيسي، دون أخذ الدروس والاستفادة من أخطاء نهاية كل شهر وما على الموظف إلا ترديد طال المطال ويا شبكة تعالي!!.
تغريد زيود
تصفح المزيد..