الوحدة: ١٥- ١٢-٢٠٢٣
هي مدينة ولا كل المدن، لايحبذّ المعنييون فيها شق الطرق وفتح الحفر إلا بعد التعبيد و(الترقيع)، والنتيجة، نرى أفخاخاً ومصائد للسيارات والمارة معاً، فاحذروا خطواتكم، ومحركات ودواليب سياراتكم أين تسير!!، وتذكروا أنكم في مدينة اللاذقية، ذات الأحياء المحفرة والشوارع المرقعة، ولكن يبقى الظاهر على الأوتوستراد دائماً ملمعاً، وما يظهر في الصور المرافقة من شارعين فقط هو غيض من فيض..
وهنا نتمنى من بلدية اللاذقية ألا ترمي اللوم على الميزانية، لأن حجز آلاف الأمتار من الأرصفة (إشغالات) ومخالفات (البسطات) كفيل بإحياء شوارع اللاذقية من جديد.
تغريد زيود
تصفح المزيد..