الوحدة:16-1-2022
بمشاركة 55 لاعباً مثلوا أندية المحافظة والمراكز التدريبية فيها أقامت اللجنة الفنية للمصارعة باللاذقية تجارب انتقاء منتخب المصارعة الحرة والرومانية الذي يمثل المحافظة بفئة الناشئين في بطولة الجمهورية التي ستقام بحلب بالفترة من 27-30 الجاري وبعد يومين من المنافسات القوية التي جرت بين اللاعبين في صالة المصارعة تحت مدرج ملعب الباسل الدولي جاءت النتائج بعد توزيع الأوزان على الشكل التالي:
المصارعة الرومانية
وزن45 كغ الأول محمد سعيد الثاني صبحي ابراهيم
– وفي وزن 48 كغ 1أيهم فواز 2- عبد الله الكردي.
– وزن 51كغ 1زين فواز- ريبان طريف.
– وزن 55كغ 1- جلال خوشكان 2-عبد الله دنبرى.
– وزن 60كغ 1- عبادة حييش2- علاء الداية
– وزن65كغ 1- محمد علي أديب 2- فاروق سليماني
– وزن 71كغ 1- عبد الرحمن العجيل2- مهند حمادي
– وزن 80 كغ 1- خضر آن فراي 2- أحمد ياسين
– وزن 90 كغ 1- نبيل ناصر2- محمد ياسين
– وزن 110كغ 1-محمد سنكري 2- سامر صبح يوسف
وبالمصارعة الحرة
– وزن45كغ1- إبراهيم السقا2- عبد الرحمن رضا
– وزن48 كغ 1- زين فواز 2- أدهم جازي
– وزن 51 كغ 1- زين فواز 2- ربيان طريق
– وزن 55 كغ 1- 1- جلال خوشكان2- عبد الله دنبرى
– وزن 60 كغ 1- نظير أحمد 2- فاروق اليسير
– وزن 65 كغ 1- قسورى أحمد 2- طاهر زريق
– وزن71كغ 1-محمد مكاري 2- زين موسى
-80 كغ 1- أمير ياسين 2- محمد صهيوني
– 92كغ 1- صبحي نعناع 2- علي موسى
– 110 كغ 1- أحمد زوزو2- حمزة أمين.
خالد حموي: الرومانية مقبولة والحرة دون المستوى
هذا وقد أكد للوحدة عضو اتحاد المصارعة المشرف على المصارعة في تجمع الساحل والمشرف على البطولة بأن المستوى العام للبطولة من حيث الأداء الرومانية مقبول فيما كان أداء اللاعبين بالحرة دون المستوى وهذا يرجع للتحضير والاعداد حيث مر عام كان تدريب اللاعبين والتزامهم بالتمرين ضعيفاً جداً وهذا ما انعكس سلباً على أدائهم بهذه البطولة والكل يعلم بأن النشاط الرياضي في عام 2021 كان متوقفاً أو شبه متوقف بسبب جائحة كورونا ونحن مع القرار الرياضي في ذلك.
وبدوره أكد للوحدة عضو اللجنة الفنية المدرب الوطني عبد الغفور عاصي بأن مستوى المصارعة قد تراجع بشكل مخيف باللاذقية وليس بسبب كورونا فقط وإنما بسبب الوضع المعيشي للمواطن حيث يصعب على الكثير من الأهالي دفع تكاليف باهظة في بعض الأحيان وبالتالي كان اعتذار الكثير من اللاعبين في الاستمرار والتواجد والحضور للتمرين وتشجيع هؤلاء أن دفع أبنائهم للعمل وتحصيل لقمة العيش في المرتبة الأولى ومن ثم ممارسة أي عمل آخر بهذه الظروف الصعبة على الجميع حيث ليس بمقدورهم يرى أولادهم للرياضة فقط مع محبتهم لها.
علي زوباري