الوحدة : 28-5-2021
وأينعت شقائق النعمان، وأمطرت سحائب الخير نصراً مؤزراً، يحق لك سورية أن ترفعي رأسك ولا تنحني لك هامة بعد أن أثبت هذا الشعب أن الحياة قرار والنصر إنما صبر ساعة وها هو يقطف ثمار صبره ووقوفه خلف قيادة حكيمة أثبتت للعالم أجمع أن قوتين لا غالب لهما، قوة الله وقوة الشعب فكيف بشعب التف وراء قيادة أقسمت أن الشعب هو البوصلة والهدف، هنيئاً لنا بك رئيساً نباهي به العالم ونسير معه إلى ضفاف الشمس.
هلال لالا