الوحدة: 21- 12- 2020
نضطر لركوب وسائل النقل على ما فيها من زحمة وخوف وقدرنا أن نكون جزءاً من هذا الأزدحام, لكن من حقنا أن نرى الحدّ الأدنى من إجراءات الوقاية ضد كورونا وألا نسمح لـ (مستخف) بأرواحنا أن يشاركنا المرحلة مهما كانت الأسباب..
ليس القصد من المطالبة بـ (الكمامة الطبية) إنعاش سوقها من جديد, وإنما ارتداءها تخفيفاً أو منعاً لأي ضرر محتمل…
البعض يضعها تحت ذقنه, والبعض الأخر في جيبه وكأن المقصود هو تواجدها معنا فقط…
ملزمون بإجراءات الوقاية في البيت ووسائط النقل وأماكن العمل…
نعمان أصلان
أمين التحرير للشؤون المحلية والاقتصادية