الوحدة :30_3_2025
لم تكن يوماً المراجيح مرافقة للعيد في أغلب مناطق طرطوس مدينة وريفاً، إنما كانت الدراجات الهوائية والسيارات التي تشحن على الكهرباء وألعاب الفتية/الفيشة/ هي البديل، بالإضافة إلى قطار الفرح الذي أصبح جزءاً من ذاكرة أطفالنا ويتمركز تواجدهم على كورنيش البحر.
التقت الوحدة مع السيد غسان ميهوب، وهو مستثمر بسيط لهذه الألعاب، حيث أشار أن الأحداث الأخيرة التي شهدها الساحل وقلة النقود والطقس أثرت بشكل كبير على العمل، وأضاف أن هنالك رسوم يتوجب دفعها في الشهر الخامس آملاً أن يلتزم كل مستثمر بمكانه، وعن الأسعار يقول إن الربع ساعة للسيارة 10000 ليرة، والدراجة الهوائية 5000 ليرة.
ربى مقصود