إصــــدارات حديثـــــة

العدد: 9391

 الأحد-21-7-2019

 

 

 

صدر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب كتاب (الطيران الرياضي)، تأليف: محمد حسام الشالاتي.

 


ومما جاء في تعريفه: يسلط هذا الكتاب الضوء على فرع هام من فروع الطيران؛ ألا وهو الطيران الرياضي، حيث يتناول كل أنواع الرياضات التي تُمارس في الجو، مثل الطيران الشراعي بأنواعه والتحليق بالمناطيد والقفز المظلي والمباريات الجوية، وغيرها…
كما يتضمن الكتاب أنواع رياضات الطيران التي تتم ممارستها على الأرض، مثل هواية تطيير الطائرات الورقية والتحكم بنماذج الطائرات وقذف الألعاب الطائرة في الهواء والقفز الحر التشبيهي، وغيرها…
ويُعرّف الكتاب الناشئة العرب ممن لديهم شغف الطيران، يُعرّفهم على تلك الأنواع من الطيران الرياضي بشكل بسيط وواضح، قد يساعدهم في زيادة معارفهم وصقل مهاراتهم إذا أرادوا أن يكونوا من طياري المستقبل…
كتاب (الطيران الرياضي)، تأليف: محمد حسام الشالاتي، يقع في 60 صفحة من القطع الكبير.

 

كما صدر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب الأعمال الشعرية الكاملة (خليل مردم بك «1898 – 1959»)، اللجنة المشرفة على تحقيق الكتاب: د. ثائر زين الدين، ود. محمد شفيق البيطار، ود. محمد قاسم.
تصميم الغلاف: عبد العزيز محمد.

 

ومما جاء على غلافه: هذا (ديوان خليل مردم بك) الملقب بـ (شاعر الشام) لقباً يستحقه لما في شعره من أغراض وأفكار وقضايا ذاتية ووطنية وقومية وإنسانية، بلسان شاعر من أبنائها، يؤمن به أهل الشام عامة؛ تُقدمه وزارة الثقافة إلى عامة القرّاء وخاصتهم، ولا سيما الباحثين، ونخصّ منهم طلبة الدراسات العليا الذين يشكون شكوى غير مسوغة من قلة الموضوعات التي يمكنهم أن يأتوا فيها بالجديد، فإن هذا الديوان وأمثاله مما نشرته وزارة الثقافة – الهيئة العامة السورية للكتاب أو ستنشره أهل للدراسة، وإذا كان هذا الديوان موضوعاً لرسالتين جامعيتين فإن فيه جوانب لم تُدرس، أو لم تُعط حقها من التعمق، ويستطيع الباحث الجاد أن يجد فيها بغيته للدراسة والتعمق.
الأعمال الشعرية الكاملة (خليل مردم بك «1898 – 1959»)، تقع في 527 صفحة من القطع الكبير.

 

ومن الإصدارات الحديثة للهيئة العامة السورية للكتاب كتاب (وقائع الندوة الثقافية «سلمى الحفار الكزبري والهوية الثقافية السورية»)، إعداد وتوثيق: د. إسماعيل مروة، نزيه الخوري، تصميم الغلاف: عبد الله القصير.

 

نقتطف مما جاء على غلافه: لم تلعب سلمى الحفار الكزبري أي دور سياسي، إنما تعاطت الكتابة وكانت كتاباتها رائدة وشاهدة على مرحلة طويلة بدأت في مرحلة الأربعينيات واستمرت حتى يومنا هذا.
وهي واحدة من كبار الجيل الأدبي الذي أعقب جيل مي زيادة وجبران خليل جبران، أهدت كل كتاباتها للفتاة العربية المتحفزة للنهوض في أرجاء الوطن العربي، سلمى الحفار الكزبري لا تكتب بقلمها فقط. بل بكيانها كله، وبكل الأشياء من حولها، ولا تشعر حين تكتب أنها وحدها، بل كأن جماعة تكتب معها وكأنها وهي تكتب تقود معركة التحرير.
كتاب (وقائع الندوة الثقافية «سلمى الحفار الكزبري والهوية الثقافية السورية، يقع في 142 صفحة من القطع الكبير.

تصفح المزيد..
آخر الأخبار