الوحدة 5-7-2021
يبدو أنه لم يعد أمامنا سوى (التكيّف) مع هذا المشهد المتكرر كل لحظة، ولم يعد هناك ما اسمه (أوقات ذروة)، ولا يوم دوام أو يوم عطلة.. قلة وسائط المواصلات يكرّس مشهد الازدحام في كل يوم وفي كل مكان، حتى في قرية لا يزيد عدد سكانها عن (100) مواطن، فإلى متى، وما هي الحلول؟
تقرير وتصوير هشام مرزوق