د. وفيق سليطين يترجل باكراً عن صهوة العلم والفكر والثقافة

الوحدة 22-6-2021

 

نعت الأوساط الثقافية والعلمية الأديب، والناقد، والشاعر الدكتور وفيق محمود سليطين الذي وافته المنية صباح اليوم الاثنين الموافق 21/6/2021.
والشاعر وفيق سليطين كان صاحب حضور أدبي وفكري وعلمي في المحافل الثقافية والعلمية، وقامة إنسانية وأخلاقية مشهود لها بين طلابه وزملائه ومريديه.
وهو من مواليد عام 1961، ويحمل دكتوراه في اللغة العربية وآدابها من جامعة القاهرة عام 1995.
– عمل أستاذاً في كلية الآداب – قسم اللغة العربية – في جامعة تشرين في اللاذقية، كما عمل سابقاً رئيساً لقسم اللغة العربية، ورئيساً لقسم المكتبات والمعلومات.
– عضو اتحاد الكتّاب العرب.
– عضو تحكيم جائزة المزرعة الأدبية لعام 2009، السويداء، سورية.
– عضو هيئة تحرير في مجلة (دراسات في اللغة العربية وآدابها)؛ المجلة الفصلية المحكمة التي تصدر عن جامعتي تشرين – سورية، وسنمان – إيران.
– عضو الهيئة الاستشارية لمجلة “الموقف الأدبي”.
له عددٌ من الكتب النقدية المطبوعة، نذكر منها:
– الزمن الأبدي، سورية – اللاذقية، الطبعة الأولى عام 1997، الطبعة الثانية، دار المركز الثقافي، دمشق 2007.
– الشعر والتصوف، الهيئة العامة السورية للكتاب – جريدة البعث، الكتاب الشهري الثاني عشر، 2008.
– الحركة الأدبية في بلاد الشام، بالاشتراك مع الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية، عام 2008.
– الكلام على الكلام، وزارة الثقافة – الهيئة العامة السورية للكتاب، عام 2015.
ومن أعماله الشعرية:
– الكائن الآخر 1991.
– حافياً إلا من هذا الحب 1996.
– شقوق المعنى، 2008، الهيئة العامة السورية للكتاب.
– عناقيد الزبد 2011، اتحاد الكتّاب العرب.
– أخضر كالسرير 2013، الهيئة العامة السورية للكتاب.
– في خرائب الأثر 2016 الهيئة العامة السورية للكتاب.
– أشياء العالم الصغير 2018، الهيئة العامة السورية للكتاب.
– ذلك البزوغ الأول… ذلك الاحتجاب العظيم، آخر دواوينه الصادر عن الهيئة العامة السورية للكتاب مؤخراً في 25/5/2021.

ريم جبيلي

 

تصفح المزيد..
آخر الأخبار