حدائق تئن ألماً وتنتظر إصلاح الحال

http://youtu.be/BXrGs-9wUc0

الوحدة : 24-4 -2021

حتماً الأشياء اللافتة تثير الفضول دائماً وما أثار فضولنا عند مرورنا في حي المشروع السابع دخول عدد من المواطنين إلى الحديقة الكائنة جوار مدرسة الشهيد أنيس عباس من خلال فراغ ضمن السور الحديدي للحديقة والذي تعرض للتخريب بفعل البعض ربما أو لأسباب أخرى ليتخذه الزوار بمثابة باب صغير لهم أثناء الدخول عوضاً عن الباب الرئيسي وبالتالي اختصار الوقت. وبعدما أثار سور الحديقة فضولنا قررنا الدخول والتقصي عن المحتوى فكانت المفاجأة (مقاعد تئن ألماً وحزناً تنتظر من يرأف بها ويضعها في البال فلعل المعنيين بأمرها يصلحون الحال).

جراح عدره

تصفح المزيد..
آخر الأخبار